تصميم مستشفى أطفال متطور في السعودية

عندما نفكر في صحة أطفالنا، يختلط الشعور بالأمل مع القلق. ما هو شعور الأهل عندما يُدخل طفلهم المستشفى؟ تلك اللحظات التي تنطوي على الخوف والتردد، والتي قد تؤثر على نفسية الطفل وعائلته بشكل عميق.

لذلك، فإن تصميم مستشفى أطفال متطور في السعودية يُعد ضرورة ملحة لضمان رعاية صحية مثالية لأطفال السعودية. باستخدام تصميم مستشفى للأطفال بتقنية عالية، يمكننا خلق بيئة تضمن الأمان والراحة، مما ينعكس بشكل إيجابي على تجربة العلاج.

الابتكارات الحديثة تساعد في تقليل مشاعر القلق والتوتر، وتسمح للأطفال بالتفاعل بشكل أفضل مع محيطهم وأطبائهم، مما يعزز من فرص شفائهم.

نقاط رئيسية

• تصميم مستشفى أطفال يركز على راحة المرضى الصغار.
• توظيف التكنولوجيا لتحسين جودة الرعاية الصحية.
• خلق بيئة مريحة تساعد في تهدئة الأطفال وذويهم.
• تعزيز تفاعل الأطفال مع فرق الرعاية الصحية.
• استخدام تصاميم مبتكرة تساهم في تعافي الأطفال بشكل أسرع.

أهمية تصميم مستشفى أطفال متطور في المملكة

يُعد تصميم مستشفى أطفال مهم جداً لتحسين أهمية الرعاية الصحية للأطفال. يساعد ذلك على خلق بيئة ملائمة للأطفال التي تساعد على التعافي والنمو. المستشفيات الحديثة تحتاج إلى توازن بين خدمات طبية متطورة ومتطلبات الأطفال النفسية والاجتماعية.

تصاميم المعمارية المنسجمة ضرورية لخلق مساحة آمنة ومريحة للصغار. هذا يساعد الأطفال على الشعور بالأمان والراحة.

مثال على ذلك، مستشفى الملك في المملكة استثمر 400 مليون ريال في الرعاية الصحية. يمكنها استيعاب 170 سريراً. استثمرت أيضاً 55 مليون ريال في أحدث التقنيات لإدارة المستشفى بكفاءة.

هذه الجهود تظهر أهمية التصميم الجيد في تحسين الخدمات الطبية للأطفال. تساعد على تقديم الرعاية الصحية بكفاءة.

المستشفيات تقدم خدمات طبية متخصصة مثل الجراحة العامة وجراحة الأطفال. هذا يظهر التزامها بـ أهمية الرعاية الصحية للأطفال. توفير مرافق طبية متطورة يزيد الوعي بمشاكل الصحة للأطفال.

يحسن ذلك من قدرة الكوادر الطبية على تقديم العناية المناسبة. هذا يضمن تحقيق راحة المرضى الصغار.

مدى تأثير التصميم على شفاء الأطفال

تصميم المستشفيات له تأثير كبير على شفاء الأطفال. العناصر التصميمية تحسن الحالة النفسية للمرضى. الدراسات تؤكد أن التصميم يساعد في خلق بيئات مريحة.

مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال في السعودية تستخدم تصميمًا يجمع بين الألوان الزاهية والإضاءة الطبيعية. هذه العناصر تقلل من التوتر والقلق. هذا يساعد في تعزيز الشفاء.

الأبحاث تظهر أن بيئة نفسية إيجابية تساعد في الشفاء السريع. رضا المرضى وعائلاتهم يعتمد على تصميم المستشفى. يجب أن يتضمن التصميم الاعتبارات النفسية للأطفال مثل المساحات الهادئة.

هناك عناصر التصميم التي تحسن تجارب الأطفال في المستشفيات:

• استخدام الألوان المريحة التي تقلل من القلق
• توفير إضاءة ملائمة تساعد على تحسين الحالة النفسية
• تصميم مساحات تضم عناصر طبيعية لتعزيز الانتعاش
• توفير مناطق لعب وأنشطة تسهم في التخفيف من الضغوط النفسية

تصميم مستشفى أطفال

يستخدم تصميم مستشفى أطفال أساليب تصميم مبتكر لتقديم بيئة مريحة وآمنة للأطفال. يجمع التصميم بين المساحات البيئية الداعمة للصحة. يحتوي المستشفى على أقسام مثل الطوارئ، غرف العمليات، وأقسام العناية المركزة.

تعد المساحات للعب جزءًا مهمًا في تصميم مستشفى للأطفال. تساعد هذه المساحات الأطفال على الشفاء من خلال المتعة والإلهاء. المستشفى في جدة يحتوي على 350 سريرًا على 14 طابقًا، مما يتيح أماكن للعب كثيرة.

المناطق المرحة تساعد الأطفال على الحركة والإبداع. المعدات المناسبة تساعد على التطور الشخصي والذهني. الدراسات تظهر أن 95.51% من الزوار كانوا راضين عن الخدمات.

في النهاية، يجمع تصميم مستشفى أطفال بين الأكاديمية والراحة. هذا التصميم يلبي احتياجات الأطفال ويسهل تجارب العلاج. يساهم في نجاح النظام الصحي للأطفال في المملكة.

استراتيجيات لتهدئة المرضى الصغار وراحتهم

استراتيجيات لراحة الأطفال مهمة جدًا في تصميم مستشفى صديق للأطفال. تساعد هذه الاستراتيجيات على تهدئة المرضى الصغار وتحسين تجاربهم. الألوان الهادئة مثل الأزرق والأخضر تساعد على تقليل القلق.

من المهم توفير غرف خصوصية للأطفال. هذه الغرف تسمح لهم بالاستراحة بعيدًا عن الضغوط. يجب أيضًا وجود مناطق للعب لتعزيز راحة الصغار وتحفيزهم على اللعب.

التحكم في الإضاءة مهم أيضًا. ينبغي استخدام نظم إضاءة مبتكرة لتحسين المزاج وتقليل القلق. مناطق هادئة للأطفال تساعد في تهدئة المرضى الصغار وتخفيف المخاوف.

توفير مساحات آمنة مهمة لتعزيز الشفاء. تصميم مستشفى صديق للأطفال يساهم في تطوير بيئة علاجية فعالة. يجب تصميم المساحات بعناية لضمان الراحة والأمان للطفل.

المساحات الداخلية ودورها في تقليل المخاطر

الأمان في المساحات الداخلية مهم جدًا في تصميم مستشفى للأطفال. يجب استخدام أثاث مناسب للأطفال وإنشاء ممرات سهلة. هذا يساعد المرضى والعائلات على الحركة بسهولة في المستشفى.

يجب تصميم المساحات بطريقة تتناسب مع نظافة عالية وتقنيات مراقبة. هذا يساعد في تقليل المخاطر والحفاظ على سلامة المرضى. غرف العزل مهمة لتقديم بيئة آمنة للأطفال.

التصميم يجب أن يتبع معايير عالية لتقييم المساحات الداخلية. يجب التفكير في فصل الوحدات مثل غرف التمريض وغرف العمليات. هذا يقلل المخاطر للأطفال في المستشفى.

دمج غرف اللعب والمناطق الترفيهية

دمج غرف اللعب بالمناطق الترفيهية مهم جداً في تصميم مستشفى للأطفال. هذه الغرف تجعل تجربة الأطفال أفضل وتساعد على تحسينهم الاجتماعي والنفسي. من خلال أنشطة متنوعة، تقلل هذه المناطق القلق وتحفز الحركة.

يجب أن تكون غرف اللعب جذابة وملهمة لجعل الأطفال يستمتعون بأوقاتهم. التصميم الجيد يشمل ألعاب تفاعلية وتكنولوجيا للأطفال. هذه العناصر تمنح الفرصة للأطفال للانغماس في أنشطة ترفيهية وتحفز الاستقلالية والمشاركة.

الغرف الصديقة للأطفال مصممة لضمان استرخاء الأطفال ولعبهم في بيئة مريحة. تشمل هذه الزوايا ركناً للعب المبدع أو أنشطة الإلهاء. هذا يساعد على تخفيف التوتر وتعزيز الراحة النفسية.

التصميم الداخلي لمستشفى الأطفال

التصميم الداخلي في مستشفى الأطفال مهم جدًا لراحة المرضى. يجب أن يكون مريح لتشعر الأطفال بالأمان. الألوان الزاهية تساعد في ذلك وتقلل التوتر.

من المهم جدًا وجود مناطق لعب للأطفال. هذه المناطق تساعد في راحة المرضى وتعزز التواصل الاجتماعي. يجب أن تكون مليئة بألعاب مبتكرة وأثاث مريح.

مشاركة الأطفال وأسرهم في التصميم مهمة. ذلك يساعد في إنشاء تصميم يلبي احتياجاتهم. الاستشارات تساعد في تطوير التصاميم التي تحسن تجربة العلاج.

عند تطوير التصاميم، يجب أن تعكس رؤية المستشفى وقيمها. تقييم تأثير التصميم مهم لمراقبة تأثيره. هذا يساعد في تحسين تجربة العلاج.

تصميم خارجي لمستشفى الأطفال وتفاعله مع البيئة المحيطة

تصميم المستشفى الخارجي مهم جدًا لخلق بيئة مريحة وآمنة. يجب أن يظهر التصميم قدرة المستشفى على الاندماج مع المحيط. هذا يتطلب رؤية تصميمية تجمع بين الجمال والوظيفة، مما يرفع من صورة المستشفى.

الممرات الآمنة والأسوار مهمة جدًا في تصميم المستشفى. تساعد هذه العناصر على خلق جو مريح وآمن للأطفال وأسرهم. من المهم أيضًا دمج المناظر الطبيعية في التصميم لتعزيز الراحة النفسية للمرضى.

التصميم الحديث يجب أن يراعي تفاعل المساحة مع الزوار والمرضى. التصميم الجيد يسهل على الناس الوصول إلى المستشفى ويحسن من تجربتهم. هذا يبرز أهمية التصميم في تحسين تجربة المرضى.

التصميم الجيد يدعم تفاعل المؤسسة مع المجتمع، مما يزيد من الشفافية والثقة في خدماتها. هذا يظهر بوضوح في كيفية استجابة المستشفى لمتطلبات مرضى الأطفال وتوفير بيئة مناسبة لهم.

التقنيات الحديثة في التصميم

التقنيات الحديثة تغير كيفية تقديم الرعاية الصحية للأطفال. هذا يزيد من فعالية التصميم لمستشفى الأطفال. الأجهزة الذكية والبرمجيات التحليلية تحسن الخدمات المقدمة.

هذا يخفف الضغوط على المرضى والمعاونين. يظهر هذا الحاجة لتحديث تقنيات الرعاية الصحية وتحسين تجربة العلاج.

تصاميم معدات الرعاية المخصصة للأطفال تجعل الفحوصات أكثر مريحة وآمنة. الضوء الطبيعي في التصميم يساعد على تقليل وقت الشفاء. الأعمال الفنية والتكنولوجيا تقلل التوتر وتحسن الخدمات.

التصاميم الداخلية في غرف المرضى تحتاج توجيهات تنظيمية لزيادة الكفاءة. هذا يقلل الأخطاء البشرية. التصميم الحديث يساعد في تلبية احتياجات المجتمع المختلفة.

يسهل هذا توفير خدمات متكاملة لكل الفئات.

أفضل تصميم لمستشفى الأطفال حول العالم

تشتهر دولاً كثيرة ببحثها عن أفضل تصميم لمستشفيات الأطفال. يُشير إلى ذلك مستشفى نيشن وايد للأطفال، الذي يستقبل أكثر من 1.6 مليون حالة سنويًا. يضم المستشفى فريقًا طبيًا كبيرًا يتألف من 1489 موظفًا طبيًا وأكثر من 13000 موظف.

تتميز المستشفيات بتصاميم مبتكرة، مثل مستشفى نيويورك للأطفال. تم تحويل سرائر الأطفال إلى نماذج مصغرة من فيلم “قراصنة الكاريبي”. هذا التصميم يجعل البيئة أكثر جاذبية للرضا.

في مستشفى صابارا في البرازيل، ارتدى موظفي النظافة أزياء أبطال خارقين. هذا التصرف يرفع من روح الأطفال المرضى وتخفف من التوتر.

في مركز كامارجو لعلاج السرطان، تم تصميم أكياس العلاج الكيميائي بشكل حقائب سوبر مان. هذا يساعد الأطفال على الاسترخاء أثناء العلاج.

في مستشفى لندن، تم تصميم حوائط تفاعلية تحمل رسومات حيوانات. هذا يجعل العلاج أقل رهبة وتساعد المرضى على نسيان آلامهم.

في اليابان، صُممت غرفة الإشعة في مستشفى إيدوجاواو على شكل غابة كبيرة. هذا يجعل تجربة الأشعة أقل رعبًا.

الدراسات تُظهر أن نسبة التحويل في تصميم المستشفيات للأطفال لتكون مريحة وتلهم الأمل تجاوزت 90%. هذا يدل على تأثير التصميم القوي في تعزيز شفاء الأطفال.

أفكار تصميم لمستشفى الأطفال في السعودية

تعزيز تجربة رعاية الأطفال في المستشفيات مهم جدًا. يجب أن تكون أفكار التصميم مبنية على التجارب العالمية. لكن، يجب أيضًا مراعاة الثقافة المحلية واحتياجات المرضى.

يجب استخدام تقنيات مبتكرة لخلق بيئة آمنة ومريحة. هذا يساعد في تحقيق الأهداف المطلوبة.

الشراكة مع مكاتب التصميم المعروفة مثل “أركيميكر الهندسي” مهمة. تساعد في تصميم مساحات تناسب الأعمار المختلفة. استخدام العناصر الفنية المحلية يُضفي جمالية ويعكس الثقافة المحلية.

الإبداع في تصميم المستشفيات يُحرر الإمكانيات لتحسين رعاية الأطفال. تصميم المناطق الترفيهية يسهل التواصل واللعب للأطفال. هذا يقلل من الضغط النفسي ويُساهم في شفائهم.

يجب أن تأخذ المساحات المقترحة في الاعتبار توفير الأمان والراحة. هذا يجعل الفضاءات مناسبة لتجاربهم الفريدة.

التعاون مع الخبراء ومكاتب التصميم الهندسي

التعاون مع مكاتب التصميم يُعد أساسياً في تصميم مستشفى أطفال. يحتاج إلى دمج الأفكار المتطورة للحصول على حلول فعالة. يجب أن يكون هذا التعاون وثيقاً مع خبراء التصميم لضمان بيئة صحية للأطفال.

شركات مثل “أركيميكر الهندسي” هي مثالاً جيداً في هذا المجال. توفر خبراتها فرصة لتحقيق تصميمات علمية وعملية.

تسهم هذه الشراكات في تحسين جودة التصميم من خلال:

• توفير دراسات تقييمية دقيقة لتحقيق احتياجات الأطفال.
• التعاون مع فرق متعددة تضم أطباء وأخصائيين نفسيين.
• استخدام أحدث التقنيات مثل نقل الصور ثلاثية الأبعاد.
• تطبيق حلولا مبتكرة لتحسين التواصل بين المرضى والطاقم.
• تصميم غرف العمليات في المستشفيات مدروس بناء على تخصص المستشفى

مكاتب التصميم تلعب دوراً حيوياً في إعداد دراسات أولية دقيقة. يمكن أن يساعد ذلك في التنفيذ السريع للعلاج. كما يمكن أن يزيد من فرص الشفاء وتقليل التكلفة.

العلاقات التعاونية تساعد في تطوير مستشفيات قادرة على تلبية احتياجات الأطفال. هذا يؤدي إلى تحسين التجربة العلاجية وزيادة فرص الشفاء. إن خلق بيئة علاجة صديقة للأطفال جزء أساسي من تصميم مستشفى أطفال حديث.

الالتزام بمعايير الصحة والسلامة في التصميم

لائحة شروط السلامة في المستشفيات مهمة جدًا في تصميم مستشفى للأطفال. هذه المعايير تضمن بيئة علاجية آمنة. هذا يساعد في تحسين تجربة المريضين.

يجب على التصميم أن يتبع خطوات مثل تقييم المخاطر باستمرار. هذا يضمن الامتثال لمعايير الأمان.

نجاح التصميم يعتمد على استخدام مواد غير سامة. كما يجب مراعاة تدفق الحركة داخل المستشفى. هذا يساعد في توفير الرعاية للأطفال بسهولة.

الالتزام بمعايير الصحة والسلامة يجعل تصميم المستشفيات للأطفال مشروعًا رائعًا. هذا يضمن بيئة علاجية مثالية تركز على صحة وسلامة الأطفال.

تعزيز التواصل بين المرضى والطاقم الطبي

تعزيز التواصل بين المرضى وطاقم الطبي مهم جدًا في تصميم مستشفى للأطفال. التصميم المناسب يساعد في تحسين تجربة العلاج. يزيد من التفاعل الإيجابي بين الأطراف المعنية.

إنشاء مساحات للتواصل يساعد في تقديم الرعاية بشكل أفضل.

تشمل الاستراتيجيات المستخدمة في هذا السياق:

• تخصيص مناطق استراحة للأسر، مما يسمح للمرضى بالتفاعل مع أفراد عائلاتهم إلى جانب الطاقم الطبي.
• توفير موارد تعليمية تساعد في رفع مستوى الوعي الصحي وتنمية الفهم بين المرضى وطاقم طبي.
• تفعيل خدمات القضايا المتعلقة بالعلاقات الصحية والتي تشمل تقديم الدعم النفسي والعاطفي للمرضى، وهذا يؤثر بشكل واضح على جودة الرعاية المقدمة.

إنشاء مكاتب علاقات المرضى يساعد في تحسين تجربة الاستشفاء:

بهذه الطرق، يصبح التواصل بين المرضى والطاقم الطبي أكثر فعالية. يحسن من مستوى الخدمة ويعزز من جودة الرعاية الصحية. تحسين تجربة العلاج يتطلب استراتيجيات شاملة تدمج التصميم الفعال مع تعزيز التواصل.

تصميم مناطق العلاج والعمليات

تصميم مناطق العلاج والعمليات في تصميم مستشفى أطفال

1. المتطلبات الأساسية لتصميم مناطق العلاج

• معايير السلامة والتعقيم العالمية
• المساحات المطلوبة حسب نوع العلاج
• أنظمة التهوية والتكييف المتخصصة

2. تصميم مستشفى أطفال

• نظام التعقيم المتكامل
• إضاءة متخصصة للعمليات
• أنظمة التحكم في درجة الحرارة والرطوبة
• مناطق تحضير المرضى قبل وبعد العمليات

3. غرف العلاج الطبيعي

• مساحات مرنة للتمارين
• معدات علاج متخصصة للأطفال
• تصميم ملهم ومحفز للأطفال
• ألوان وديكورات مريحة نفسياً

4. غرف العلاج الكيميائي

• كراسي مريحة للأطفال
• نظام مراقبة متكامل
• تصميم يراعي خصوصية المرضى
• وسائل ترفيه أثناء العلاج

5. مناطق التعافي

• غرف مراقبة مجهزة
• أنظمة استدعاء الطوارئ
• مساحات لتواجد الأهل
• تصميم هادئ ومريح

6. التكنولوجيا والمعدات الطبية

• دمج الأجهزة الحديثة في التصميم
• أنظمة مراقبة رقمية
• شاشات تفاعلية للأطفال
• نظام معلومات طبي متكامل

7. عناصر الأمان والسلامة

• أبواب تعقيم أوتوماتيكية
• أنظمة إنذار متطورة
• مخارج طوارئ واضحة
• نظام تعقيم الهواء

8. التصميم النفسي المساعد

• رسومات وألوان مهدئة
• إضاءة طبيعية حيثما أمكن
• عناصر تشتيت إيجابية
• بيئة مريحة للأطفال والأهل

9. تنظيم حركة الطاقم الطبي

• ممرات واسعة للحركة السريعة
• محطات تمريض مركزية
• غرف تبديل ملابس قريبة
• مناطق تخزين مدروسة

10. الصيانة والنظافة

• مواد سهلة التنظيف
• أسطح مقاومة للبكتيريا
• نظام تصريف فعال
• سهولة الوصول لأعمال الصيانة

11. عناصر الراحة للمرافقين

• مقاعد انتظار مريحة
• مناطق استراحة قريبة
• خدمات أساسية متوفرة
• نظام اتصال مع الطاقم الطبي

12. التواصل والإرشاد

• لوحات إرشادية واضحة
• نظام ترميز لوني للمناطق
• علامات توجيهية للطوارئ
• شاشات معلومات تفاعلية

هذا التصميم يراعي:

• معايير السلامة العالمية
• احتياجات الأطفال النفسية
• متطلبات الطاقم الطبي
• راحة المرافقين
• سهولة الصيانة والتشغيل
• المرونة في الاستخدام
• التطور التكنولوجي المستمر

التصميم الشامل للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة

تصميم مستشفى أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة

المبادئ الأساسية للتصميم الشامل

• مراعاة جميع أنواع الإعاقات
• تصميم يدعم الاستقلالية
• إزالة جميع العوائق الفيزيائية
• توفير بيئة آمنة وداعمة

تصميم المداخل والممرات

• منحدرات بزوايا مناسبة
• عرض كافٍ للممرات
• أرضيات مضادة للانزلاق
• درابزين داعم بارتفاعات مختلفة
• إشارات إرشادية واضحة بلغات متعددة

غرف العلاج المتخصصة

• مساحات واسعة للحركة
• أجهزة طبية قابلة للتعديل
• كراسي متحركة متخصصة
• منصات رفع كهربائية
• أدوات مساعدة متنوعة

التجهيزات الصوتية والبصرية

• لوحات إلكترونية تفاعلية
• أنظمة إنارة قابلة للتحكم
• مؤشرات صوتية وضوئية
• شاشات بلغة الإشارة
• أنظمة اتصال متطورة

الحمامات والمرافق الصحية

• دورات مياه مجهزة للأطفال المعاقين
• مقابض داعمة
• مغاسل قابلة للتعديل
• مساحات تغيير واسعة
• أجهزة استشعار أوتوماتيكية

غرف الفحص والانتظار

• كراسي انتظار متحركة
• مساند للظهر والرأس
• مساحات للمرافقين
• أماكن لتخزين الأجهزة المساعدة
• تهوية وإضاءة مناسبة

الأرضيات والأسطح

• مواد مضادة للانزلاق
• ألوان مميزة لتسهيل الحركة
• عدم وجود حواجز أو درجات
• مرونة في الارتفاعات
• سهولة التنظيف والصيانة

التكنولوجيا المساعدة

• أجهزة التحكم عن بعد
• برمجيات مساعدة
• أدوات رقمية تفاعلية
• أنظمة ذكية للتواصل
• تقنيات مخصصة لكل إعاقة

التدريب والتأهيل

• قاعات متخصصة
• معدات علاج متطورة
• برامج تفاعلية
• مساحات للتدريب الحركي
• فريق طبي متخصص

الدعم النفسي والاجتماعي

• مناطق للاستشارات
• غرف مشورة للأهل
• برامج دعم نفسي
• مساحات للتفاعل الاجتماعي
• أخصائيون اجتماعيون

معايير السلامة

• أنظمة إنذار مبكر
• كاميرات مراقبة
• أجهزة اتصال طوارئ
• مخارج للطوارئ مجهزة
• تدريب الكوادر الطبية

التصميم التفاعلي والجمالي

• ألوان محفزة ومريحة
• رسومات جدارية هادفة
• مساحات فنية للتعبير
• إضاءة طبيعية
• تصميم يحترم الكرامة الإنسانية

مميزات التصميم:

• شامل لجميع الاحتياجات
• يدعم الاستقلالية
• يراعي الجانب النفسي
• مرن وقابل للتطوير
• يحقق معايير الجودة العالمية

الخلاصة

تحليل خلاصة تصميم مستشفى أطفال يبرز أهمية التصميم الذي يفوق الجمالية. يؤثر هذا التصميم الإيجابي على تجربة الرعاية الصحية للأطفال. الأبحاث تؤكد أن بيئات العلاج الملائمة تخفف التوتر وتحسن النتائج الصحية.

التصميم المبتكر يرفع من كفاءة الرعاية ويخلق تجربة راحة وسلاسة. مستقبل الرعاية الصحية للأطفال يعتمد على دمج التكنولوجيا الحديثة والاستدامة في تصميم المستشفيات.

الاستثمار في بيئات علاجية مناسبة يقدم رعاية فعالة. التصميم المدروس لمستشفيات الأطفال سيظل محور اهتمام في خطط الرعاية الصحية.

زيادة عدد المستشفيات التخصصية تزيد من أهمية التصميم المبتكر. في عصر يركز على تحسين البيئات العلاجية، نرى أهمية كبيرة لتحقيق الأهداف الصحية. هذه الرؤية المستدامة ستشكل مستقبل الرعاية الصحية للأطفال في المملكة.